وقالت الرئيس التنفيذي للمجلس العالمي للسَّفر والسِّياحة «جوليا سيمبسون»: إنَّ «القدية» ليست مجرَّد وجهة، بل حركة تعيد تعريف العلاقة بين النَّاس والسَّياحة والتَّرفيه والثقافة، معربةً عن تطلُّعها إلى إعادة صياغة تجارب السَّفر على مستوى المنطقة، وأضافت: إنَّ هذه الشراكة تعكس التزام «القدية» بالتنمية المستدامة وطموحها بأنْ تصبحَ وجهةً عالميَّةً في قطاع التَّرفيه والسِّياحة.
من جهته، عدَّ المدير العام للمكتب التنفيذي «روح اللعب» روس مكولي، الانضمام إلى المجلس العالميِّ للسَّفر والسِّياحة، محطَّة مهمَّة في مسيرتهم نحو العالميَّة، مشيرًا إلى أنَّ مدينة «القدية» بصفتها السَّفير العالمي لمفهوم اللَّعب، تقدِّم مزيجًا غير مسبوق من الرياضة، والتَّرفيه، والثقافة.وقال: هذه الشراكة تؤكِّد التزامنا بتوسيع الآفاق، ونتطلَّع إلى استقبال الزوَّار من مختلف أنحاء العالم في مدن الملاهي، والمرافق الرياضيَّة، ومنطقة الألعاب الإلكترونيَّة في «القدية».
وتشمل خطط «القدية» مشروعاتٍ نوعيَّةً مثل مضمار السِّباقات الذي يضمُّ «ذا بليد»، أوَّل منعطف معلَّق من نوعه في العالم، ولعبة «رحلة الصَّقر» في «سيكس فلاجز مدينة القدية»، وهي الأعلى والأسرع والأطول في العالم، إلى جانب «أكواريبيا» أكبر حديقة مائيَّة في المنطقة.
0 تعليق