ريدوود مونتيسوري في محمد بن زايد: بيئة تعليمية تعزز الهوية الإماراتية وتنمي قيم المستقبل
فائدة فرع ريدوود مونتيسوري الجديد للعائلات الإماراتية في أبوظبي
مقال مقترح تحديثات اليوم الرسمية تكشف تراجع غير مسبوق في سعر الدولار بصنعاء مقارنة بعدن.. فما تداعياته على اليمنيين؟
يعد فرع ريدوود مونتيسوري الجديد في مدينة محمد بن زايد نموذجًا فريدًا في التعليم المبكر، حيث يجمع بين منهج منتسوري المعترف به عالميًا والبيئة التي تعكس الهوية الإماراتية والقيم المحلية. يوفر الفرع بيئة مألوفة ثقافيًا تعزز الاستقلالية، الثقة بالنفس، وروح الفضول لدى الأطفال، مما يمنح العائلات الإماراتية شعورًا بالاطمئنان لأنها تعلم أن أطفالها ينمون في فضاء يعتز بالإرث الوطني ويعدهم للتكيف والنجاح في عالم معولم ومتنوع.
كيف يعزز ريدوود مونتيسوري في محمد بن زايد الفخر بالتراث الإماراتي لدى الأطفال
قد يهمك انعش صيفك بأجواء إلهامية مع «صيفكم ويانا»
حرص الفرع الجديد على دمج عناصر تراثية مبتكرة ضمن بيئته التعليمية لتعزيز الشعور بالانتماء والفخر الوطني. يتمثل ذلك في التصميم المعماري المستوحى من التراث الإماراتي، والأثاث والمقتنيات التراثية القديمة، بالإضافة إلى أنشطة تفاعلية مثل تمثيل الغوص لصيد اللؤلؤ التي تسمح للأطفال بالانغماس في تراثهم بطرق مشوقة وعملية. تضفي هذه التجارب روابط عاطفية بين الأطفال وتاريخ وطنهم، فتجعلهم يشعرون بفخر عميق بهويتهم وأصولهم.
- الخيمة التقليدية الصغيرة في المناطق الخارجية
- ألعاب إماراتية قديمة مثل لعبة “الكُرَة” (البلورة)
- عناصر تصميم تحاكي البيئة الصحراوية والساحلية
وعندما يخوض الأطفال هذه التجارب اليومية، تتحفز مشاعر الانتماء الثقافي، ما يمنح الأهالي يقينًا بأن أبنائهم ينشؤون على حب واحترام التراث والعادات الإماراتية الأصيلة.
دمج قيم التسامح والهوية الوطنية في منهج ريدوود مونتيسوري بمدينة محمد بن زايد
تابع أيضاً استمتع بإطلالة ساحرة على البحر من «استراحة السحب» الآن
يرتكز منهج ريدوود مونتيسوري في محمد بن زايد على تعليم القيم الإنسانية مثل التسامح واللطف من خلال القدوة وسرد القصص والنقاش داخل الصفوف. يعكس هذا المنهج الروح الإماراتية التي تستقبل العالم بطاقة إيجابية مبنية على الاحترام المتبادل والكرم، مما يسهل على الأطفال بناء وعي بأن التسامح واللطف جزء أصيل من الهوية الإماراتية. كما تعزز الحضانة التعايش من خلال تجارب تمثيل الأدوار، حيث يرتدي الأطفال الملابس الإماراتية إلى جانب أزياء من ثقافات متنوعة، في بيئة توازن بين الفخر الوطني واحترام الاختلاف، ما يجهزهم للحياة في مجتمع عالمي مترابط.
ويحرص فرع ريدوود مونتيسوري على ربط الدراسة بحياة الأطفال اليومية في الإمارات، من خلال ربط موضوعات التعليم بالجغرافيا والطبيعة والثقافة المحلية، مثل زيارة حديقة حيوانات العين خلال دراسة قارة أفريقيا، مما يسهم في فهم أعمق وتحسين التذكر وتعزيز وعيهم البيئي والاجتماعي.
الجانب | التطبيق في الحضانة |
---|---|
الهوية الوطنية | تصميم معماري وفعاليات تراثية تفاعل الأطفال مع التراث الإماراتي |
القيم الإنسانية | تعليم التسامح واللطف من خلال القدوة والقصص والنقاشات الصفية |
التعلم العملي | ربط المادة التعليمية بالبيئة المحلية والحياة اليومية للأطفال |
يحظى الأهالي باطمئنان كبير إزاء “وسم الهوية الوطنية” الذي تحمله الحضانة، حيث يمثل هذا الوسم تأكيدًا على التزام الحضانة بالحفاظ على الثقافة والقيم الإماراتية، من خلال توظيف معلمين إماراتيين وتهيئة بيئة صفية غنية بالهوية الثقافية، ما يجعل تجربة التعليم المبكر هنا متكاملة بين الجوانب الأكاديمية والبُعد الوطني.
للاستفسار والتسجيل، يمكنكم الاتصال على الرقم 800REDWOOD أو التواصل عبر الواتساب 0502138502، كما يتوفر حجز جولة عبر الموقع الإلكتروني أو نموذج الاتصال:
حجز جولة في ريدوود مونتيسوري
0 تعليق