أهداف ملتقى الشباب: تعزيز التواصل بين الأجيال
مقال مقترح قرار جديد من التعليم السعودي: تأجيل الدراسة وإلغاء الإجازات المطولة!
ملتقى الشباب يأتي في إطار الإلتزام الواضح لمؤسسة التنمية الأسرية في تعزيز الحوار بين الأجيال. تعتبر هذه الفعالية فرصة ثمينة للتواصل، حيث يجتمع كبار المواطنين مع الشباب لنقل تجارب الحياة والخبرات التي اكتسبوها على مر السنين. من خلال هذه اللقاءات، يتاح للشباب الفرصة للاستفادة من النصح والإرشاد، مما يعزز قدراتهم على مواجهة تحديات المستقبل. هذا التواصل ليس مجرد تبادل للخبرات، بل يسهم أيضًا في بناء مجتمع متماسك وأكثر مرونة.
برامج الملتقى: منصة للتعلم والابتكار
تابع أيضاً نمو غير متوقع في «دبي المالي العالمي».. اكتشف التفاصيل الآن!
ركزت المبادرات والبرامج التي أُطلقت خلال الملتقى على التفاعل بين خبرة الكبار وحيوية الشباب. استخدمت المؤسسة هذه الفعالية كمؤشر لتطوير منصات جديدة للتعلم وتبادل الخبرات. تُعتَبَر هذه البرامج وسيلة فعالة لمشاركة المعرفة، حيث يجتمع الجميع حول أهداف مشتركة تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة. من خلال ورش العمل والمحاضرات، يُمكن للشباب اكتساب مهارات جديدة وتحفيز إبداعهم ليصب في مصلحة المجتمع والدولة.
حضور بارز يبرز أهمية الفعالية
قد يهمك إيقاف مفاجئ لتأشيرات الزيارة في السعودية: إليك الحلول البديلة للمقيمين الآن
شهد الملتقى حضور عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، مريم محمد الرميثي، ومدير دائرة خدمة المجتمع، مريم مسلم المزروعي. بالإضافة إلى عدد من كبار المواطنين والموظفين من المؤسسة، بالإضافة إلى مجموعة من الشباب من مجلس أبوظبي للشباب. يعكس هذا الحضور الكبير مدى الاهتمام بالقضايا الشبابية وضرورة تفعيل دورهم في المجتمع.
- تعزيز التعاون بين الأجيال المختلفة.
- تمكين الشباب من استغلال الفرص المتاحة.
- ترسيخ القيم والمبادئ المجتمعية من خلال الخبرة المكتسبة.
الشخصيات الحاضرة | المناصب |
---|---|
مريم محمد الرميثي | مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية |
مريم مسلم المزروعي | مدير دائرة خدمة المجتمع |
0 تعليق