نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الأحزاب : القبض على أحمد عبد القادر يكشف المعايير المزدوجة للسلطات البريطانية, اليوم الأربعاء 27 أغسطس 2025 12:23 صباحاً
وأضافوا أن القبض على أحمد عبد القادر يكشف المعايير المزدوجة للسلطات البريطانية.
عبر النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، أمين عام تحالف الأحزاب المصرية، عن رفضه واستهجانه الشديدين ما أقدمت عليه الأجهزة الأمنية البريطانية من اعتقال الشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر "ميدو" رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، مضيفا أن ما قام به عبد القادر ميدو، ليس جراما ولكنهم تصدوا لمحاولات جماعة الإخوان الإرهابية لاقتحام السفارة المصرية في هولندا.
واعتبر رئيس حزب إرادة جيل، أن ما أقدمت علي الشرطة البريطانية من اعتقال عبد القادر، يعد انتهاكًا صارخًا لحقوقه المشروعة وموقفه الوطني الشريف في الدفاع عن سفارات بلاده بالخارج، متابعا بالقول: "ميدو" لم يرتكب جرمًا سوى أنه عبّر عن انتمائه الوطني وواجه بكل شجاعة محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للاعتداء على مقرات الدولة المصرية في الخارج، وهي الجماعة التي لفظها الشعب المصري وأسقط مشروعها التخريبي.
وشدد أمين عام تحالف الأحزاب المصرية على أن اعتقاله يمثل انحيازًا غير مقبول من السلطات البريطانية لأجندات الجماعة الإرهابية، مؤكدا أن اللعب أصبح حاليا على المكشوف، مشيرا إلى أن هذه الواقعة تؤكد أن هناك تنسيق عال بين الدول ذات الحكومات اليمينية وجماعة الإخوان الإرهابية لتأييد تهجير الفلسطينيين إلى مصر.
ودعا "مطر" السلطات البريطانية إلى الإفراج الفوري عنه، والتوقف عن التضييق على أبناء الجالية المصرية الوطنية، الذين يقفون في الصفوف الأمامية لحماية صورة مصر وكرامتها بالخارج، مؤكدًا أن مصر بكل مؤسساتها وقواها الوطنية ترفض هذا الإجراء الجائر، وتقف خلف أبنائها الوطنيين في الخارج.
وتساءل أمين عام تحالف الأحزاب المصرية هل من يدافع عن السفارة يتم التعامل معه بهذه الطريقة؟، ونوه أنه كان من الأجدر أن تقوم الشرطة الإنجليزية والهولندية بالتصدي لعناصر جماعة الإخوان الإرهابية، وعدم التعرض لمن يحمي سفارة بلاده.
وأكد "مطر"، أن الشعب المصري بات يدرك حقيقة جماعة الإخوان وأهدافها المشبوهة، وأن محاولاتهم البائسة لن تنجح في النيل من مكانة مصر أو تقليل هيبتها، مشيرًا إلي أن مواجهة مثل هذه الجرائم تتطلب تنسيقًا أكبر مع الدول المستضيفة لضمان حماية البعثات الدبلوماسية المصرية، فضلًا عن التصدي إعلاميًا لتلك الحملات الممنهجة التي تسعى لإهانة رموز مصر وتشويه صورتها.
الدكتور محمد مجدي أمين عام حزب الحركة الوطنية بمحافظة الجيزة أن اعتقال السلطات البريطانية للشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر "ميدو"، رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، يعد انتهاكًا صارخًا للحقوق والحريات، و يتعارض مع المبادئ الأساسية للديمقراطية وحرية التعبير التي تدعي بريطانيا الدفاع عنها أمام العالم، خاصة أن كل ما قام به هو التعبير عن وطنيته ورفضه لمحاولات عناصر الإخوان الاعتداء على مقرات الدولة المصرية بالخارج، مشيرا إلى أنه يمثل نموذج للشباب المصري المخلص والمدافع عن وطنه.
وأضاف "مجدي"، أن القبض على أحمد عبد القادر يعكس ازدواجية واضحة في المعايير، حيث يتم استهداف الشباب المصري الوطني لمجرد تعبيره عن موقفه الداعم للدولة المصرية ورفضه محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للنيل من صورة مصر وتشويه إنجازاتها.
وأشار أمين حزب الحركة الوطنية بمحافظة الجيزة، إلى أن هذه الواقعة تفضح الموقف البريطاني الحاضن لكل الجماعات المتطرفة وعلي رأسها التنظيم الدولي للإخوان ، حيث كان على السلطات البريطانية منع أي تجمهرت أو مظاهرات تحاول التحرش بالسفارة المصرية في لندن، لافتا إلى أن أحمد عبد القادر لم يرتكب أي مخالفة تبرر هذا الإجراء، كما أن الاعتداء علي السفارات المصرية هي هجمة إرهابية وتمثل الفكر المتطرف لجماعة الإخوان.
وأوضح "مجدي"، أن على السلطات البريطانية مراجعة موقفها والإفراج الفوري عن أحمد عبد القادر، والابتعاد عن تسييس الملفات بما يخدم مصالح جماعات إرهابية لفظها الشعب المصري وأسقط مشروعها إلى غير رجعة، مؤكدا أن مؤسسات الدولة، تضع كرامة المواطن المصري وحماية حقوقهم والتصدي لأي تجاوزات تطالهم هو التزام وطني لا يمكن التفريط فيه، وتواصل الدفاع عن أبنائها بكل قوة، حيث إن أي اعتداء على حقوقهم هو اعتداء على السيادة والكرامة الوطنية لمصر بأكملها.
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن اعتقال الشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر "ميدو"، رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج من قبل السلطات البريطانية يعد تطورا خطيرا يمثل مساسا مباشرا بحقوق الإنسان والحريات الأساسية، ويكشف بوضوح التناقض بين الشعارات التي ترفعها بريطانيا حول حماية الديمقراطية وحرية الرأي، وبين ممارساتها الفعلية على أرض الواقع.
وأوضح فرحات أن أحمد عبد القادر مارس حقه الطبيعي والمشروع في التعبير عن رأيه وانتمائه لوطنه، مؤكدا أن اعتقاله لا يمكن تفسيره إلا باعتباره استهدافا للشباب المصري الواعي الذي يدافع عن صورة دولته، ويقف في مواجهة حملات التضليل التي تسعى جماعة الإخوان الإرهابية إلى بثها عبر منصات الغرب.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن مثل هذه الإجراءات تعكس ازدواجية المعايير التي اعتادت بعض الدول الغربية اتباعها، حيث يتم التضييق على الأصوات الوطنية المخلصة في حين تفتح الأبواب على مصراعيها أمام جماعات متطرفة تسعى للنيل من استقرار الدولة المصرية، مشددا على أن حرية الرأي لا تتجزأ، وأن تكميم الأفواه الوطنية في الخارج لا يخدم سوى أجندات مشبوهة.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن المصريين بالخارج يشكلون جسرا مهما للقوة الناعمة المصرية، وأن نشاطهم في تأسيس كيانات وطنية تدافع عن الدولة وترد على الأكاذيب يعزز من مكانة مصر وصورتها، معتبرا أن استهداف رموز هذه الجهود هو محاولة لعرقلة النجاحات المصرية وتشويه الحقائق.
وشدد اللواء الدكتور رضا فرحات على ضرورة الإفراج الفوري عن البطل المصري أحمد عبد القادر، باعتباره لم يرتكب جرما سوى دفاعه عن بلده وصورتها في الخارج، ووقوفه إلى جانب سفارات مصر في مواجهة حملات التشويه التي يقودها الخونة والمرتزقة من فلول جماعة الإخوان مشيرا إلى أن عبد القادر يمثل نموذجا للشاب الوطني الذي سخر نفسه لحماية اسم مصر ومؤسساتها في الخارج، وهو ما يجعل اعتقاله خطوة غير مبررة تستهدف روح الوطنية المصرية، وتكافئ أعداء الدولة على حساب أبنائها المخلصين.
وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر أن الدولة المصرية تقف بجميع مكوناتها إلى جانب أبنائها في الخارج، وترفض أي انتهاك يطالهم، مشددا على ضرورة أن تعيد السلطات البريطانية النظر في هذا الموقف غير المبرر وأن تطلق سراح أحمد عبد القادر فورا، بعيدا عن أي حسابات سياسية ضيقة تخدم جماعات لفظها الشعب المصري وأسقط مشروعها الإرهابي كما لفت إلى أن مصر لن تتهاون في الدفاع عن مواطنيها وكرامتهم، وأن أي اعتداء عليهم يمثل اعتداء مباشرا على كرامة الدولة المصرية.
أدان ناجى الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، بأشد العبارات ما أقدمت عليه الأجهزة الأمنية البريطانية من اعتقال الشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر "ميدو" رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، معتبرًا ذلك انتهاكًا صارخًا لحقوقه المشروعة وموقفه الوطني الشريف في الدفاع عن سفارات بلاده بالخارج.
وأكد الشهابي أن ميدو لم يرتكب جرمًا سوى أنه عبّر عن انتمائه الوطني وواجه بكل شجاعة محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للاعتداء على مقرات الدولة المصرية في الخارج، وهي الجماعة التي لفظها الشعب المصري وأسقط مشروعها التخريبي، مشددًا على أن اعتقاله يمثل انحيازًا غير مقبول من السلطات البريطانية لأجندات الجماعة الإرهابية.
وأشار رئيس حزب الجيل إلى أن ما فعله ميدو يجسد صورة المصري الوطني المخلص لوطنه، الذي يدافع عن بلده ومؤسساتها في مواجهة الإرهاب والتخريب، داعيًا السلطات البريطانية إلى الإفراج الفوري عنه، والتوقف عن التضييق على أبناء الجالية المصرية الوطنية، الذين يقفون في الصفوف الأمامية لحماية صورة مصر وكرامتها بالخارج.
وختم ناجى الشهابي تصريحه مؤكدًا أن مصر بكل مؤسساتها وقواها الوطنية ترفض هذا الإجراء الجائر، وتقف خلف أبنائها الوطنيين في الخارج، ولن تقبل أن تكون بريطانيا ملاذًا أو أداة في يد جماعة إرهابية تسعى للنيل من استقرار مصر وأمنها القومي.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق