تساءل الباحث في علم الآثار عبدالله محسن عن عدد المحسوبين على وزارة الثقافة وهيئة الآثار والمتاحف من عيال الإعاشة.
وقال محسن -في منشور بصفحته على فيسبوك- كم من الآثار كان يمكن استعادتها لو أنفقت الحكومة إعاشات ثلاثة أشخاص شهريا لمتابعة الآثار واستعادتها ولو بالشراء.
كما تساءل الباحث المهتم بتتبع أثار بلاده المهربة في الخارج غن دور 600 صحفي يتقاضون ما يزيد عن مليون دولار شهريا غير مبالغ أخرى لمواقع إخبارية لم تنشر خبرا أو تحقيقا او مقالا يساعد في الحد من ظاهرة تهريب آثار اليمن.
يشار إلى أن "كشف الإعاشة" يضم آلاف الأسماء من منسوبي السلطة الشرعية المقيمين خارج البلاد (باستثناء السلك الدبلوماسي)، تُصرف لهم مبالغ شهرية بالعملات الصعبة (الدولار والريال السعودي)، بالإضافة إلى مرتبات من عدن.
أخبار متعلقة :