قال حاليفا رئيس جهاز الـ «موساد» (الاستخبارات) الإسرائيلي الأسبق، إنَّ أحداث 7 أكتوبر «ليست مجرَّد حادث عابر»، قائلًا: «لو استبدلنا رئيس الأركان، هل سيعود كل شيء جيدًا؟ الأمر يتطلب تفكيكًا وإعادة تجميع... ما حدث لنا أكبر بكثير». وأشار إلى أنَّ ثقافة الاستخبارات قبل الهجوم كانت تعتمد على فكرة «القدرة على كل شيء»، معتبرًا أنَّ الأزمة «أعمق من الغرور».وكشف حاليفا أنَّ جهاز الـ»شاباك» (الأمن العام)، «كان يخطط قبل 7 أكتوبر (2023) لاغتيال قادة «حماس»، يحيى السنوار، ومحمد الضيف، لكن نقص المعلومات حال دون تنفيذ العملية».