عشرات الشُّهداء في مجازر غزة

سعورس 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عشرات الشُّهداء في مجازر غزة, اليوم الاثنين 26 مايو 2025 11:50 مساءً

عشرات الشُّهداء في مجازر غزة

نشر بوساطة نظير طه في الرياض يوم 26 - 05 - 2025

alriyadh
يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بالقصف الجوي والبري، لليوم ال598 على التوالي، مرتكبًا مجازر دامية بحق المواطنين، راح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى، وبلغت حصيلة الضحايا منذ بدء حرب الإبادة والعدوان العسكري الإسرائيلي يوم 7 أكتوبر 2023 على قطاع غزة، وفق معطيات رسمية نشرتها وزارة الصحة الفلسطينية، مؤخرًا، 53 ألفًا و901 شهيد، بالإضافة ل122 ألفًا و593 إصابة.
وأكد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، أنّ مستشفيات غزة العاملة تعمل بشكل جزئي بسبب محدودية الطواقم.
وقال "نحن بحاجة إلى فتح المعابر لإدخال المساعدات لغزة وتوزيعها"، مشددًا على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقد واصل الاحتلال قصفه وتدميره وارتكابه للمجازر الدامية في قطاع غزة. حيث ارتقى 50 شهيدًا وأصيب العشرات، بينما أُعلن عن مفقودين، فجر أمس، بقصف الاحتلال مدرسة فهمي الجرجاوي، والتي تؤوي نازحين، في حي الدرج وسط مدينة غزة.
وذكرت مصادر طبية أن انتشال جثامين متفحمة لشهداء ارتقوا إثر قصف الاحتلال مدرسة فهمي الجرجاوي المخصصة لإيواء النازحين في حي الدرج وسط مدينة غزة.
كما ارتكب الاحتلال مجزرة دامية بحق عائلة عبد ربه شرق مدينة جباليا شمال قطاع غزة، ما أدى لارتقاء 19 شهيدًا معظمهم أطفال.
ونسفت قوات الاحتلال منازل المواطنين في بلدة القرارة شمالي شرق مدينة خان يونس، فيما واصلت آليات الاحتلال إطلاق النار بكثافة شمالي غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وقصفت مدفعية الاحتلال منطقة السطر والقرارة شمالي شرق خان يونس، فيما شنّ الطيران الحربي سلسلة غارات على مناطق القرارة وقيزان النجار والسطر الشرقي بمدينة خان يونس. ونسفت قوات الاحتلال عددًا من منازل المواطنين شرقي مدينة غزة.
بينما قصف الطيران الحربي المسيرة بغارة واحدة على الأقل مخيم المغازي. وأطلقت طائرات إسرائيلية مسيّرة "كواد كابتر" النار على المنازل في منطقة الكرامة شمال غرب مدينة غزة وفي حارتي البيوك وأبو صقر في بطن السمين وسط مدينة خان يونس. بينما فجرت روبوتا مفخخا شمال غرب بيت لاهيا شمال القطاع.
تقديرات جيش الاحتلال
تشير تقديرات جيش الاحتلال الإسرائيليّ، إلى أن عملية "عربات جدعون"، واستكمال احتلال مناطق واسعة من قطاع غزة، ستستغرق شهرين، يحتلّ الجيش خلالها ويسيطر على نحو 75 % من أراضي القطاع.
جاء ذلك بحسب ما أوردت إذاعة الجيش الإسرائيليّ، الليلة الماضية، مشيرة إلى أن تقديرات الجيش، بأن "عملية 'عربات جدعون'، واستكمال احتلال مناطق واسعة من قطاع غزة، ستستغرق شهرين"؛ كما ذكرت أن "هناك احتمالا أن يتواجَد رهائن في مناطق قتال، يتمّ إخلاؤها".
وبحسب تقديرات الجيش، فإن حماس "تمتلك بضعة آلاف من الصواريخ، وقذائف الهاون من مختلف الأمدية".
وذكر تقرير إذاعة الجيش أن قوات الاحتلال، "تسيطر اليوم على نحو 40 % من قطاع غزة، وهو ما يعني احتلال نحو 35 % إضافية منه، خلال شهرين"، ما يعني أن سُيتاح لسكان غزة، "بالبقاء على 25% من مساحة القطاع" فقط.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فقد تم تهجير منطقة خان يونس بشكل كامل من السكان، "حيث تم إجلاء نحو 200 ألف من سكان غزة منها إلى المواصي، والآن بقي عدة مئات من (المقاتلين) في خانيونس. وفي المواصي، يتمركز حاليا حوالي 750 ألف فلسطيني".
وتشير تقديرات الجيش الإسرائيلي إلى أن حماس، "لا تزال تمتلك بضعة آلاف من الصواريخ وقذائف الهاون قصيرة المدى، والتي تصل إلى المستوطنات (المحاذية للقطاع)، وبضعة مئات من الصواريخ بعيدة المدى، والتي تصل إلى أبعد من ذلك".
وفي وقت سابق أكّد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان، أن "المعلومات الميدانية والتحليلات المعتمدة، تشير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بات يفرض سيطرته الفعلية على ما نسبته 77 بالمئة من المساحة الجغرافية الكلية لقطاع غزة".
وذكر أن تلك السيطرة الإسرائيلية تأتي "سواء من خلال الاجتياح البري المباشر، وتمركز قوات الاحتلال داخل المناطق السكنية والمدنية، أو من خلال سيطرة نارية كثيفة تمنع المواطنين الفلسطينيين من الوصول إلى منازلهم ومناطقهم وأراضيهم وممتلكاتهم، أو عبر سياسات الإخلاء القسري الجائر، التي تُجبر عشرات الآلاف من السكان المدنيين على النزوح المتكرر تحت التهديد بالقصف والقتل والإبادة".
وحذّر من "تبعات استمرار السيطرة الفعلية على الغالبية العظمى من مساحة قطاع غزة، والتي ترقى إلى محاولة فرض أمر واقع استعماري وإعادة رسم الخريطة السكانية بالقوة".
الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات تحرم نصف أهالي غزة منها وبحسب ما أوردت إذاعة الجيش الإسرائيليّ، فإنّ الجيش "سيبدأ بتطبيق آلية جديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية على سكان قطاع غزة، عبر شركات أميركية خاصة".
وأضافت أنه سيتم تشغيل أربعة مراكز توزيع في القطاع؛ ثلاثة منها في رفح، وآخر في وسط القطاع، مشيرة إلى أنها "ستُحاط بسواتر ترابية، وتنقسم إلى قسمين: مركز لوجستي حيث ستفرغ الشاحنات الطرود الغذائية، ومركز توزيع يدخل إليه الغزيون لاستلام الطرود الغذائية". وسيتمّ التوزيع وفق آلية "حُزمة لكل عائلة"، حيث سيحصل كل ربّ أسرة في غزة، على حزمة غذائية لمدة أسبوع، لأفراد عائلته النووية.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيليّ أنه وفقا للآلية الجديدة لتوزيع المساعدات، فإنّ: كل مركز توزيع قادر على إطعام نحو 300 ألف من سكان غزة أسبوعيا، وستتمكن أربعة مراكز من توفير المساعدات ل 1.2 مليون من سكان غزة".
وأضافت أن "هذا يعني أن المراكز ستوفر حلّا للسكان الغزيين في جنوب ووسط قطاع غزة، ولن يكون هناك حلّ للسكان في شمال قطاع غزة، والذي يبلغ عددهم بحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي، نحو مليون شخص".
وفيما يتعلّق بشماليّ قطاع غزة، "من المرجّح أن يضطر الجيش إلى مواصلة إدخال شاحنات المساعدات باستخدام الطريقة القديمة، وهو ما من شأنه أن يعزز قوة حماس في هذه المنطقة".
وأكّدت إذاعة الجيش أن "الآلية الإنسانية الجديدة، لن تنطبق إلا على ما يزيد قليلا على 50% من سكان قطاع غزة".
كما ذكرت أنه "خلافا للخطط الأولية، سيصل سكان غزة إلى مراكز التوزيع دون الخضوع لفحص مسبق"، مشيرة إلى أن ذلك يعني حصول عناصر حماس على المساعدات كذلك.
الاعتراف بدولة فلسطين
هدد وزير خارجية الاحتلال جدعون ساعر، بفرض السيادة على مستعمرات الضفة الغربية وغور الأردن، ردا على أي اعتراف بدولة فلسطين من دول كبرى بينها بريطانيا وفرنسا، وفق ما أفادت به صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية.
ونقلت الصحيفة، عن ساعر، قوله، إن "أي خطوات أحادية ضد إسرائيل ستقابل بخطوات أحادية من قبلها"، في إشارة إلى نية تل أبيب الرد بضم أراض فلسطينية حال الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية.
وقالت "يسرائيل هيوم"، إن هذا التحذير يأتي في ظل الجهود التي يقودها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لعقد مؤتمر دولي في نيويورك، منتصف يونيو المقبل، بهدف حشد اعترافات دولية بدولة فلسطينية، بدعم من المملكة العربية السعودية.
وذكرت مصادر دبلوماسية للصحيفة، أن ماكرون، يسعى إلى أن يكون 18 يونيو، موعدا لإعلانات رسمية من عدة دول بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما أثار غضب الحكومة الإسرائيلية، التي اتهمت الرئيس الفرنسي ب"الخداع"، مدعية أنه أبلغ تل أبيب مسبقا بعدم اتخاذ هذه الخطوة.
وتعترف 149 دولة بفلسطين من أصل 193 دولة عضو بالأمم المتحدة، ويأمل الفلسطينيون بتحقيق مزيد من الاعترافات خلال مؤتمر نيويورك.
وفي 20 يوليو 2024، قالت محكمة العدل الدولية إن "استمرار وجود دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني"، مشددة على أن للفلسطينيين "الحق في تقرير المصير"، وأنه "يجب إخلاء المستعمرات الإسرائيلية القائمة على الأراضي المحتلة".
مئات المستعمر
ين يقتحمون "الأقصى"
اقتحم مئات المستعمرين، أمس، باحات المسجد الأقصى بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، بمشاركة ما يسمى "وزير الأمن القومي" في حكومة الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير وزوجته، وما يسمى "وزير النقب والجليل" إسحاق فاسرلاوف"، وأعضاء "كنيست" بينهم عضو الكنيست من حزب "قوة يهودية" إسحاق كرويزر، في ذكرى احتلال الشطر الشرقي من مدينة القدس.
وفي مقطع فيديو صوره في باحات المسجد الأقصى ونشره على منصة "إكس" قال بن غفير: "هناك في الواقع عدد كبير من اليهود يتدفقون إلى هنا، ومن الممتع أن نرى ذلك".
وأضاف: "اليوم، أصبح من الممكن الصلاة هنا، والسجود هنا، نشكر الله على ذلك"، وفق تعبيره.
وأفادت مصادر محلية، بأن نحو 1500 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية و استفزازية في باحاته، فيما قامت مستعمرة برفع علم الاحتلال والرقص فيه عند المنطقة الشرقية من المسجد، وذلك تزامنا مع نشر شرطة الاحتلال حواجز حديدية في محيط باب العامود والبلدة القديمة للتضييق على المقدسيين وسط إجراءات عسكرية مشددة.
وأفاد شهود عيان، بأن مستعمرين حاولوا إدخال ما يسمى "لفائف التوراة" إلى المسجد الأقصى عبر باب المغاربة. كما تجمع مئات المستعمرين في ساحة البراق غرب المسجد الأقصى، وعند باب القطانين، وأدوا رقصات وطقوسا تلمودية.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، في بيان، إن 1427 مستعمرا اقتحموا المسجد الأقصى بالفترة الصباحية على شكل مجموعات بحراسة ومرافقة شرطة الاحتلال، مضيفةً أن المزيد قد يقتحمون المسجد في فترة ما بعد الظهيرة.
ونشر مستعمرون مقاطع مصورة لعضو الكنيست من حزب "الليكود" عميت هاليفي بينما يؤدي صلوات تلمودية في الناحية الشرقية من المسجد أثناء اقتحامه.
يُشار إلى أن اقتحامات المستعمرين والمضايقات على المصلين تضاعفت في الأيام الأخيرة، وسط دعوات من قبل جماعات استعمارية متطرفة، للمزيد من الاقتحامات وبكثافة أكبر.
ومن المقرر أن تنطلق "مسيرة الأعلام" الاستفزازية من ساحة البراق، مرورًا بباب العامود، وحي الواد داخل البلدة القديمة، وهي مناطق مكتظة بالسكان الفلسطينيين، حيث نشرت قوات الاحتلال منذ أمس الأول، حواجز حديدية في محيط باب العامود، عند مدخل البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة.
ومنذ عام 2003، يقتحم المستعمرون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي 5 أيام في الأسبوع، وفي السنوات العشر الأخيرة بدؤوا بأداء صلوات علنية صامتة أثناء اقتحاماتهم، وصولا إلى أداء طقوس تلمودية، ورفع علم دولة الاحتلال داخله. وتسعى "منظمات الهيكل" المزعوم إلى فرض حضور تدريجي لأدوات الطقوس التلمودية في "الأقصى"، حيث سمحت خلال السنوات الماضية بإدخال كتب الأذكار، وملابس الصلاة، وغيرها من أدوات. والآن تحاول هذه الجهات إدخال أدوات أكثر رمزية مثل: لفائف التوراة، والشمعدان، والأبواق المعدنية، وحتى المذبح والقربان الحيواني، ما يشكل تصعيدًا واضحًا يستهدف تغيير الطابع الإسلامي للمسجد.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، في تشرين أكتوبر 2023، تسارعت الهجمة الاحتلالية الاستعمارية على مدينة القدس ومقدساتها ومواطنيها الفلسطينيين.
وحمّل خطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حالة التوتر والفوضى التي تشهدها القدس المحتلة، والتي نتجت عن السماح للمستوطنين بتنظيم مسيرات استفزازية في شوارع المدينة المقدسة.
وفي بيان لوسائل الإعلام، قال صبري إن الاحتلال يسعى كل عام لاستعراض قوته في القدس من خلال هذه المسيرات ورفع الأعلام الإسرائيلية، بهدف تأكيد الطابع الاحتلالي للمدينة واستفزاز مشاعر سكانها الفلسطينيين.
حملة اعتقالات في الضفة
هاجمت عصابات المستوطنين، فجر أمس، الأهالي وممتلكاتهم في قرية المنيا جنوب شرق مدينة بيت لحم المحتلة.
وذكرت مصادر محلية، أن المستوطنين أحرقوا مسكنا يعود للفلسطيني سامي شلالدة، وهاجموا منزل رائد كوازبة كما اعتدوا عليه بالضرب.
وأفادت مصادر محلية أن الشاب حمزة كوازبة أصيب بكسور في اليد ورضوض في أنحاء جسده، إضافة إلى إحراق خيمة.
وصعد المستوطنون من اعتداءاتهم على منطقة برية المنيا، كان آخرها قبل يومين، حيث أدى ذلك إلى إصابة عدد من الفلسطينيين بجروح ورضوض، وذبح عدد من رؤوس الأغنام بالسكين. ووثق مركز المعلومات الفلسطيني -معطى- 900 اعتداء للمستوطنين في الضفة الغربية منذ بداية عام 2025 حتى 24-5-2025.
وفي السياق، شنت قوات الاحتلال فجر أمس حملة اعتقالات طالت ثمانية فلسطينيين من الضفة الغربية بينهم سيدة من الخليل.
وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اعتقلت زوجة المطارد محمود الفسفوس بعد اقتحام منزله في مدينة دورا جنوب الخليل.
كما اقتحمت قوات الاحتلال مدينة طوباس، واعتقلت الشابين محمد أبو سياج ومصعب بهجات صوافطة بعد اقتحام منزليهما.
وفي القدس المحتلة، اقتحمت قوات الاحتلال مخيم قلنديا واعتقلت ثلاثة شبان بعد دهم منازلهم،كما اعتقلت قوات الاحتلال الشاب محمد زيد من داخل منزله في نزلة الشيخ زيد غرب مدينة جنين.
وفي رام الله اعتقلت قوات الاحتلال شابا، خلال اقتحامها مدينة البيرة وعدة بلدات وقرى في المحافظة.
وأفادت مصادر محلية، بأن جيش الاحتلال اعتقل شابا، خلال اقتحام حي الإرسال في مدينة البيرة.
وفي السياق ذاته، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة نعلين، وقرية دير أبو مشعل غرب رام الله، وقرية المزرعة الغربية شمال غرب رام الله، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
كذلك اقتحمت قوات الاحتلال الليلة الماضية، عدة قرى وبلدات في محافظة طولكرم.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدتي عنبتا وبلعا شرق طولكرم من حاجز عناب العسكري، واعترضت حركة الأهالي والمركبات، قبل أن تواصل سيرها باتجاه منطقة الشعراوية شمال المحافظة.
وأضافت أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة دير الغصون وسط إطلاق قنابل الصوت صوب المواطنين، واحتجزت الشاب قصي جبر عودة وأخضعته لتحقيق ميداني، واعتدت عليه بالضرب المبرح، نقل على إثرها بواسطة مركبة إسعاف إلى المستشفى.
كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة عتيل، وتمركزت في الشارع الرئيسي ونشرت فرق مشاة عند جوانبه، التي بدورها أوقفت المركبات ومنعتها من المرور.

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.




إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق