الشارقة: ضمياء فالح
أجمعت وسائل الإعلام على تفكير الاتحاد البرتغالي لكرة القدم في تعيين جوزيه مورينيو، مدرب فنربغشة التركي حالياً، لقيادة المنتخب في مونديال 2026.
ويعتقد المؤيدون لفكرة تولي الـ«سبيشال ون» المنصب الساخن أن تعيينه سيصب في مصلحة البرتغال بسبب شعبية مدرب تشيلسي وريال مدريد ويوفنتوس ومانشستر يونايتد وتوتنهام وروما السابق خصوصاً أن المونديال سيقام في الولايات المتحدة الأمريكية المهووسة بمشاهير الكرة الأوروبية.
ويرى المؤيدون أن المدرب البرتغالي معتاد على تسليط الأضواء والكاميرات على قفشاته وتحركاته على خط التماس لذلك سيتحمل ضغوط التواجد في حدث عالمي كبير مثل المونديال.
وجود مورينيو على الدكة سيخفف أيضاً من الضغوط على النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً) الذي سيكون هذا المونديال هو الأخير له غالباً لأن مورينيو درب رونالدو في ريال مدريد ويعرف جيداً كيف يستفيد من قدراته التهديفية وربما يمنحه اللقب الذي حصده غريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي.