وجهت قاذفة "سو-34 " الروسية ضربة جوية إلى قصر جليدي في خيرسون حوّله جيش نظام كييف إلى مجمع مؤقت لتمركز القوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب.

وأفادت قناة تليغرام Fighterbomber الروسية أن الجيش الروسي استخدم في تلك الغارة قنابل جوية مزودة برأس"كوميتا" القتالي، وما يدل على ذلك هو مدى انتشار الشظايا المحدود للقنبلة الحائمة والذي لم يتجاوز 50 مترا

يذكر أن نظام "كوميتا" يتيح استقبال إشارات أنظمة الملاحة الفضائية جي بي إس/غلوناس حتى في ظل ظروف التشويش الإلكتروني المكثف، مما يعزز إلى حد بعيد دقة إصابة القنابل الجوية.

نظام توجيه إضافي يُركب على القنابل الجوية التقليدية (مثل FAB-500) بوزن 500 كغ لتحويلها إلى ذخائر موجهة بدقة عالية.

توجيه مزدوج: يعتمد على إشارات GPS/GLONASS مع تصحيح مسار بواسطة أنظمة قصور ذاتي (INS).

مقاومة عالية للتشويش الإلكتروني (ECM) بفضل خوارزميات تشفير متطورة.

هامش الخطأ ≈ 5-10 أمتار (حسب الظروف الجوية وشدة التشويش).

يُحقق النظام دقة أعلى من القنابل التقليدية بفضل التصحيح المستمر للمسار.

يسمح بإطلاق القنبلة من مسافات تصل إلى 50-70 كم بعيدا عن الهدف (اعتمادا على ارتفاع الطائرة).

يُركب على طائرات مثل Su-34 وSu-35، ويُمكن دمجه مع قنابل مختلفة الأوزان.

القدرة على العمل في بيئات مشوشة حيث تفشل أنظمة التوجيه التقليدية.

للمزيد تابع

خليجيون نيوز على: فيسبوك | إكس | يوتيوب | إنستغرام | تيك توك