رحّب النائب السابق إميل رحمه بالإماراتيين في لبنان، قائلا "غادروه بالجسد لكنهم تركوا قلبهم فيه، ولم يتخلوا يوما عن حبهم له، وظلت وشائج المودّة قائمة مع اللبنانيين الذين احتضنتهم دولة الإمارات، ووفرت لهم فرص الاقامة الآمنة والعيش الكريم، وكأنه لم تكن هناك قطيعة ولا انكفاء، بل حياة مشتركة مادتها الصداقة التي لا تهتز أركانها. ونحن على موعد مع أهلنا الخليجيين الذين ننتظر عودتهم إلى وطن الأرز لنحيي معا طقوس الألفة والوفاء"، مؤكدا ان "لبنان لا ينسى أحباءه ولا عهد الأخوة. معا كنَّا، معا نبقى".
أخبار متعلقة :