العناوينالأخبار:– قائد الجيش ملتزم الـ 1701– المفاوضات النووية: نتنياهو يسعى للتخريباللواء:– جدولة لاستكمال التعيينات والتشريعات.. وهيكل يتهم الإحتلال بعرقلة مهام الجيش جنوباً– جلسة لإقرار تعديلات الحكومة على السرية المصرفية والإندماج المصرفي.. وعون يردّ قانونين للمجلس النيابيالنهار:– ملف جنوب الليطاني: الجيش ينتشر وإسرائيل تعرقل احتواء الاعتراض العراقي ووفد قطري للكهرباءالديار:– عون يتجاهل الجدول الزمني «وينفّس الاحتقان» حول السلاح– قائد الجيش «يضع النقاط على الحروف».. و«الثنائي» مرتاح– سباق بين الديبلوماسية والمواجهة وجنبلاط يحذّر من الحربالبناء:– بوتين يستعرض ملفات حرب غزة وسورية مع أمير قطر والنووي مع عراقجي– غزة ترفض الحلول الجزئية وتشترط حلاً شاملاً يضمن إنهاء الحرب والاحتلال– مجلس الوزراء يشيد بالجيش ويستمع لقائده… والأولوية لا تزال جنوب الليطانيالاسراراللواء:– لا زالت الاتصالات حول التحالفات الانتخابية البلدية قائمة بصمت بين تنظيمين حليفين لهما حضور كبير في مناطق لبنانية واسعة.– قال وزير في مجلس خاص: أن وزراء الثنائي لم يعلّقوا على التداول في سلاح حزب لله خلال جلسة مجلس الوزراء، لأن النقاش تناول حصر السلاح بصورة عامة بما يشمل كل الأطراف.– بعد مراجعة ملفات، تبيَّن أن بعض الأشخاص من المتورطين باغتيالات، منذ بداية الثمانينيات الى الأمس القريب، لا معلومات عن تواجدهم، لا في لبنان ولا في سوريا.البناء:خفايا– تؤكد مصادر وزارية أهميّة ما تمّ في اجتماع الحكومة الذي كان مقرراً أن يناقش آلية نزع سلاح المقاومة ووضع جدول زمنيّ لإنجاز ذلك، كما روّج المتحمّسون للمهمة التي طلبتها المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس تحت شعار عليكم الاختيار بين سلاح المقاومة وصداقة أميركا. وتقول المصادر إن هذا الاجتماع الذي قيل إنه مفصلي انتهى دون مناقشة الموضوع إلا من زاوية تأكيد مبدأ حصرية السلاح بيد الدولة، كما ورد في خطاب القَسَم والبيان الوزاريّ للحكومة، لكن عملياً الأولوية كانت لمناقشة الوضع جنوب الليطاني وفق العرض الذي قدّمه قائد الجيش ولاقى استحسان الوزراء، وعندما طرح وزير القوات جو عيسى الخوري الدعوة لجدول زمنيّ للسلاح تجاوز رئيس الجمهورية الكلام وانتقل إلى موضوع آخر.كواليس– تقول مصادر تابعت اجتماع القمة السوري العراقي القطري إن اتفاقاً تمّ على ضمان أمن الزوار إلى المقامات الدينيّة وتأمين هذه المقامات، وتشكيل لجنة تنسيق أمني لهذه الغاية، إضافة إلى لجنة أخرى تهتم بشؤون الحدود ولجنة ثالثة تهتم بالتعاون في ملف ملاحقة تنظيم داعش. وقالت المصادر إن مورد الزوار العراقيين إلى المقامات الدينية يعتبر في ظروف سورية الراهنة اقتصادياً أحد أهم مصادر الدخل سواء للقطاع الخاص أو لخزينة الدولة، هذا عدا عن النجاح في إقناع العراق بصدقية التزامات الحكومة السورية يفتح الباب لمعونة نفطيّة عراقية لسورية تحتاج إليها أكثر من أي شيء آخر. واعتبرت المصادر أن الاهتمام القطري برعاية الاجتماع وإنجاز الاتفاق يأتيان إدراكاً لصعوبة حل مسألة العقوبات الأميركية من جهة والحاجة للتمهيد لعودة الزوار الإيرانيين بعد نجاح تجربة عودة الزوار العراقيين. المصدر: صحف