عمرو السولية يحطم أرقاماً قياسية مع الأهلي في الدوري المصري.. تعرف على تفاصيل سجل تهديفه المميز

عمرو السولية يواصل تألقه بسجل تهديفي مميز في الدوري المصري الممتاز، حيث أضاف هدفًا جديدًا اليوم لصالح سيراميكا كيلوباترا في شباك إنبي، ما يعزز مكانته كواحد من أبرز اللاعبين الذين حافظوا على استمرارية التسجيل عبر سنوات طويلة. هذا الهدف يعكس جودة أدائه وقدرته على صناعة الفارق وسط منافسة قوية داخل المسابقة.

سجل عمرو السولية التهديفي في الدوري المصري مع الأهلي وسيراميكا

يُعتبر عمرو السولية من اللاعبين الذين يمتلكون سجلاً تهديفيًا مميزًا في الدوري المصري الممتاز، إذ تمكن من تسجيل 39 هدفًا حتى الآن، موزعة على مشاركاته مع ثلاثة أندية، هي الأهلي، الإسماعيلي، وسيراميكا كيلوباترا. الهدف الذي سجله اليوم مع سيراميكا ضد إنبي، ضمن الفوز بنتيجة 2-0، يؤكد على استمرارية تألقه الفني وقدرته على تهديد المرمى بانتظام، مما يجعله لاعبًا حيويًا في وسط الملعب ويتمتع بحس تهديفي نادر.

تواصل الانتصارات و10 مواسم متتالية من التسجيل للهجوم المميز

يُشكل الموسم العاشر على التوالي الذي يشهد فيه عمرو السولية انتقاله إلى سجل التهديف في الدوري المصري، ما يعكس استمرارية الأداء العالي له وهويته المعتادة المتمثلة في التسجيل وهز الشباك. سجل السولية يعد استثنائيًا، خاصة في ظل المنافسة الكبيرة وزخم النجوم في الدوري المصري الممتاز، حيث يظهر تميزه في الحفاظ على مستواه الفني وقراءة المباريات بشكل جيد مما يمنحه فرصًا متميزة أمام المرمي.

أفضل موسم تهديفي لعمرو السولية وتفاصيل فترات الصيام عن التسجيل

يعد موسم 2019-2020 الأكثر نجاحًا في مسيرة عمرو السولية التهديفية، حيث أحرز 7 أهداف في 28 مباراة بقميص الأهلي، مقدماً أداءً مميزًا على صعيد التهديف بالإضافة إلى دوره الأساسي كلاعب وسط دفاعي. وفيما يتعلق بالفترات التي لم ينجح فيها في التسجيل، فقد كان هنالك فقط ثلاثة مواسم في مسيرته الكروية شهدت صيامًا تهديفيًا تامًا، وهي مواسم 2008-2009، 2011-2012، و2015-2016، وهو ما يدل على استمرارية عطائه خلال معظم فترات مسيرته.

• تسجيل 39 هدفًا في الدوري المصري
• تمثيل 3 أندية هي الأهلي، الإسماعيلي، وسيراميكا كيلوباترا
• استمرار التسجيل عشر مواسم متتالية
• أفضل موسم تهديفي سجل فيه 7 أهداف
• ثلاثة مواسم فقط بدون أهداف

يبرز سجل عمرو السولية التهديفي في الدوري المصري كدليل على موهبته الفذة والتزامه المستمر، حيث أثبت نفسه كعامل مؤثر سواءً مع فرق كبيرة أم متوسطة، مستعينًا بحسه التهديفي الذي لا ينضب رغم الأدوار الدفاعية التي يتحملها في وسط الملعب، محققًا توازنًا نادرًا بين الدفاع والهجوم على مدار سنوات عديدة.