عمرو بن حبريش يتعرض لصفعة قوية من الرياض بسبب تحركاته المسلحة في حضرموت، التي تأتي عقب تصاعد الفوضى الأمنية والعسكرية في المحافظة، خاصة في المكلا وتريم وأماكن أخرى، حيث شهدت احتجاجات شعبية تطالب بتحسين الخدمات ووقف التدهور الاقتصادي والمعيشي، مما دفع المملكة لاتخاذ موقف حازم تجاهه. جلسات رفيعة المستوى في الرياض تناقش ملف عمرو بن حبريش وتحركاته في حضرموت مقال مقترح استمرار جهود فريق الإنقاذ الإماراتي في إخماد حرائق ألبانيا لليوم الخامس شهدت الرياض خلال الأيام الماضية اجتماعات أمنية وسياسية رفيعة المستوى شملت مسؤولين سعوديين وسفراء غربيين، من بينهم السفير الأمريكي لدى اليمن، بهدف تقييم الأوضاع الميدانية في حضرموت بعمق، وخاصة التدخلات الأحادية التي يقودها عمرو بن حبريش، الذي أسس ألوية قبلية مزودة بأسلحة متطورة، ونشر نقاط تفتيش خارج إطار الدولة، فضلاً عن إلزام شركات نفطية بوقف تصدير النفط بالقوة. هذا النهج اعتبرته السعودية والولايات المتحدة تهديداً مباشراً للأمن الإقليمي وعرقلة لوثيقة الحل السياسي في اليمن، ما أدى إلى ضغوط متزايدة على بن حبريش. الرياض توقف الدعم عن عمرو بن حبريش وتحدد شروط إنهاء الفوضى المسلحة في حضرموت مقال مقترح تنزانيا تفتتح خمس مناطق اقتصادية جديدة لتعزيز الاستثمارات الصناعية أبلغت المملكة العربية السعودية عمرو بن حبريش رسمياً بقرار وقف كل أنواع الدعم المالي واللوجستي، مع مطالبة صريحة بضرورة تسليم السلاح وفض التشكيلات المسلحة غير الشرعية خلال مهلة قصيرة، ووجهت إليه تحذيراً صارماً من أن استمرار التمرد قد يدفع التحالف الدولي إلى اتخاذ خطوات أكثر صرامة، قد تصل إلى تدخل عسكري مباشر لفرض النظام بالقوة. يدرج بن حبريش حالياً ضمن قائمة المعرقلين لاستعادة مؤسسات الدولة، ويُنظر إليه كقائد مليشيا خارجة عن الشرعية ومؤسسات الدولة الدستورية، ما يعكس تغيراً واضحاً في الموقف السعودي تجاه الأوضاع في حضرموت. التطورات الدولية والإقليمية تضع حدًا لحالة الفوضى وتعيد خلط الأوراق في المشهد الحضرمي قد يهمك كومان ينضم رسمياً إلى النصر ويشارك في أولى تدريباته مع الفريق يتزامن تحرك الرياض مع توجه دولي وإقليمي متسارع لإنهاء تعددية الأجهزة الأمنية في حضرموت وضبط الفوضى المسلحة، تمهيداً لمرحلة جديدة تعتمد على سلطة موحدة وقانون واضح يدير الملف السياسي والاقتصادي، وهو ما يدعم استقرار المحافظة ويعزز جهود إخراجها من أزمات متفاقمة، لاسيما في ظل مطالب شعبية متزايدة لفرض هيبة الدولة ومحاسبة المعرقلين لمسيرة الاستقرار. المراقبون يجمعون على أن الضربة التي وجهها التحالف الدولي بقيادة السعودية إلى عمرو بن حبريش تعد منعطفاً دراماتيكياً يعيد ترتيب المشهد الراهن، ويعيد توزيع النفوذ بين القوى المحلية في حضرموت. وقف الدعم المالي واللوجستي لعمرو بن حبريش مطالبته بتسليم السلاح وفض الألوية المسلحة إمكانية تدخل عسكري دولي لإنهاء التمرد تصنيف بن حبريش كمعرقل لاستعادة مؤسسات الدولة محاولة توحيد السلطة وإنهاء التعدد الأمني التاريخ الحدث مطلع أغسطس 2025 تصاعد الاحتجاجات الشعبية في حضرموت نهاية أغسطس 2025 اجتماعات رفيعة في الرياض لمناقشة الأوضاع منتصف أغسطس 2025 إبلاغ بن حبريش بوقف الدعم والتحذير من التدخل