حذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية من 3 ظواهر جوية هامة تؤثر على حالة الطقس اليوم الجمعة، في ظل استمرار الموجة شديدة الحرارة التي تضرب البلاد. تشهد المناطق المختلفة طقسًا شديد الحرارة ورطب، خاصة في أغلب الأنحاء، بينما تبقى السواحل الشمالية تحت تأثير حرارة رطبة، وتستمر هذه الأجواء حتى فترة الليل. الظواهر الجوية المتوقعة اليوم الجمعة تابع أيضاً شاهد الحلقة 39 من مسلسل الثمن بجودة HD مباشرة الآن! يتوقع الخبراء ظهور شبورة مائية في الصباح فوق المناطق الشمالية حتى القاهرة الكبرى، مما قد يؤثر على بعض الطرق الزراعية والسريعة. كما تنبأوا بفرص لظهور أمطار خفيفة ورعدية أحيانًا في مناطق وسط وجنوب سيناء، بالإضافة إلى حلايب وشلاتين وجنوب الصعيد، وذلك على فترات متكررة. من جهة أخرى، يُرجح أن تشهد القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية نشاطًا للرياح قد يكون مثيرًا للرمال والأتربة في بعض المناطق كوسط سيناء وجنوب الصعيد والصحراء الغربية، وهذا على فترات متقطعة. بالنسبة لحالة البحر المتوسط، فسيكون معتدلاً، مع ارتفاع للموج يتراوح بين 1.75 إلى 2.25 متر، مع رياح سطحية شمالية غربية. بينما حالة البحر الأحمر ستكون معتدلة إلى مضطربة، حيث يرتفع الموج بين 2 إلى 3 أمتار، مع رياح سطحية شمالية غربية وشمالية شرقية. درجات الحرارة المتوقعة اليوم الجمعة تابع أيضاً اتهام نائب أمريكي لمصرف الرافدين بالتعاون مع الحوثيين.. هل تلوح بوادر قطع التمويل عن العراق؟ تشير التوقعات إلى أن درجات الحرارة ستتفاوت في مختلف المناطق، مع تسجيل القيم التالية: المكان درجة الحرارة القصوى درجة الحرارة الصغرى القاهرة 38 27 شرم الشيخ 44 35 الإسكندرية 32 25 العلمين 31 24 مطروح 32 24 الغردقة 41 33 الفيوم 39 28 بني سويف 40 28 المنيا 42 27 أسيوط 43 28 سوهاج 45 31 قنا 46 32 الأقصر 48 33 أسوان 49 34 الوادى الجديد 46 33 أبوسمبل 47 35 موعد انكسار الموجة الحارة مقال مقترح لحفظ القرآن الكريم بسهولة للكبار في خطوات بسيطة أفادت الدكتورة إيمان شاكر، مديرة مركز الاستشعار عن بُعد في الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن الموجة شديدة الحرارة التي شهدتها البلاد منذ بداية الأسبوع ستبدأ في الانكسار اعتبارًا من غدٍ السبت 16 أغسطس 2025. وأوضحت أن صيف 2025 سيكون أقل حدة من الصيف الماضي، الذي شهد تسجيل درجة حرارة قياسية بلغت 52 مئوية في أسوان، وهذه التغيرات تعود إلى تأثير ظاهرة “اللانينا” التي تؤدي إلى انخفاض نسبي في درجات الحرارة وزيادة فرص الأمطار بالخريف، مقارنة بظاهرة “النينو” التي سادت العام الماضي.