«الخليج» - متابعات
تزداد النفقات والأعباء المالية خلال شهر رمضان المبارك، نظراً للاستعدادات المسبقة ولكثرة الولائم و«العزائم» والمناسبات، وكثرة التزاور بين الناس، وتناول الطعام في الخارج بالمطاعم والبوفيهات والخيم الرمضانية.
ويُثري الطقس الشتوي تجربة رمضان بشكل خاص هذا العام، حيث أعرب العديد من السكان عن زيادة حماسهم للأنشطة الخارجية، مقارنة بعام 2024، بما في ذلك تناول الطعام في المطاعم الصديقة للعائلة.
وشهد شهر رمضان زيادة ملحوظة في الطلب على المأكولات الأساسية التقليدية، مثل التمور، بالإضافة إلى شراء كميات أكبر من الشوكولاتة والحلويات والملابس والعطور.
كما يقبل العديد من السكان على شراء الهدايا لأفراد العائلة، خاصةً للأطفال، الأزواج، والآباء.
إلى ذلك يواصل التسوق عبر الإنترنت في الإمارات اكتساب زخم قوي بين الأسر.
واستطلعت صحيفة «الخليج»، آراء بعض الناس حول الأعباء المالية التي تواجه الأسر خلال الشهر الفضيل، وكيفية تنظيم تلك الأسر نفقاتها وأولوياتها ومصاريفها وأوجه إنفاقها خلال هذا الشهر الكريم.
وتباينت آراء المتحدثين، حيث أكّد بعضهم أن التخفيضات والتنزيلات قبل وأثناء شهر رمضان تُسهم في خفض الميزانية، بينما أشار آخرون إلى زيادة نفقاتهم الأسرية خلال الشهر الكريم.
فكيف يمكن أن تدير الأسر ميزانيتها بحكمة خلال شهر رمضان؟.. إجابة ذلك السؤال في سياق التقرير التالي:
فيديو | تعرف إلى متوسط ميزانية الأسر خلال شهر رمضان

فيديو | تعرف إلى متوسط ميزانية الأسر خلال شهر رمضان
0 تعليق