الرضاعة الطبيعية وتحديات الأم العاملة .. توازن بين الأمومة والعمل

- توفر الغذاء المثالي للرضيع وتدعم نموه وتطوره.

- تقوي مناعة الطفل وتحميه من الأمراض.

- تعزز الترابط العاطفي بين الأم والطفل.

- تساعد الأم على التعافي بعد الولادة (مثل تقليص الرحم وفقدان الوزن).

تحديات الأم العاملة مع الرضاعة الطبيعية

- العودة إلى العمل بعد إجازة الأمومة.

- صعوبة التفرغ للرضاعة أو شفط الحليب خلال ساعات العمل.

- نقص الدعم من بيئة العمل أو الزملاء.

- التعب والإجهاد الناتج عن التوفيق بين العمل ورعاية الطفل.

1- الاستعداد قبل العودة للعمل

- ضخ وتخزين الحليب مسبقًا (يمكن حفظه في الثلاجة أو المجمد).

- تعويد الطفل تدريجيًا على الرضاعة من الزجاجة باستخدام حليب الأم.

- التعرف على كيفية استخدام شفاط الحليب وتنظيم وقت الضخ.

2- التخطيط مع جهة العمل

- التحدث مع الإدارة حول توفير وقت ومكان مناسب للرضاعة أو شفط الحليب.

- الاستفادة من قوانين حماية الأم العاملة (في بعض الدول، يُلزم القانون أماكن العمل بتوفير استراحات للرضاعة).

3- تنظيم وقت الرضاعة

- الرضاعة المباشرة في الصباح والمساء.

- ضخ الحليب في أوقات منتظمة خلال اليوم لتفادي احتقان الثدي والحفاظ على كمية الحليب.

- استخدام أدوات مناسبة لحفظ الحليب (حاويات معقمة، مبردات صغيرة).

4- الدعم الأسري

- مشاركة الزوج أو أفراد العائلة في رعاية الطفل لتخفيف العبء.

- التشجيع والدعم النفسي للأم.

نصائح عملية

- استخدام شفاط كهربائي مزدوج لتقليل وقت الضخ.

- ارتداء ملابس مناسبة تسهّل عملية الضخ أثناء العمل.

- شرب كميات كافية من الماء وتناول غذاء متوازن.

- محاولة الاسترخاء أثناء الضخ لتحفيز إفراز الحليب.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل