نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: حقول البترول.. أعمدة الاقتصاد ومفاتيح الطاقة العالمية, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 01:38 صباحاًحقول البترول.. أعمدة الاقتصاد ومفاتيح الطاقة العالمية نشر في البلاد يوم 24 - 04 - 2025 تُعد حقول البترول التابعة لأرامكو السعودية من أعمدة الاقتصاد الوطني ومفاتيح الطاقة العالمية، وتمتد عبر مناطق شاسعة من المملكة، ما بين البر والبحر، وتضم أكبر وأغزر مكامن النفط التقليدي في العالم مثل حقل الغوار، الذي يُعد القلب النابض لصناعة النفط العالمية. وتلعب هذه الحقول دورًا حيويًا في تأمين استقرار سوق الطاقة العالمي، بفضل طاقتها الإنتاجية الهائلة، وجودة النفط المستخرج، وقدراتها التشغيلية المتقدمة. كما تُجسد مزيجًا فريدًا من الثروات الطبيعية والابتكار الهندسي، حيث تديرها أرامكو بكفاءة عالية عبر بنية تحتية متطورة وشبكة متكاملة من المصافي ومحطات التوزيع. إلى جانب قيمتها الاقتصادية، تسهم هذه الحقول في تعزيز مكانة المملكة كقوة طاقية عالمية، وتدعم برامج التنمية المستدامة ورؤية السعودية 2030 من خلال تنويع مصادر الدخل والاستثمار في التقنية والكوادر الوطنية. هذه الحقول ليست مجرد آبار نفط، بل هي روافد لحاضر المملكة ومستقبلها. حقل الغوار:1948النوع: بريالإنتاج: أكثر من 3.8 مليون برميل يومياًالوصف: يعد أكبر حقل نفط تقليدي في العالم، ويمتد لأكثر من 280 كم في المنطقة الشرقيةحقل السفانية:1951النوع: بحريالإنتاج: حوالي 1.2 مليون برميل يوميًاالوصف: أكبر حقل نفط بحري في العالم، يقع في الخليج العربي شمال الظهرانحقل خريص:1957النوع: بريالإنتاج: حوالي 1.5 مليون برميل يومياًالوصف: أحد أكبر مشاريع أرامكو التوسعية، ويتميز بإنتاجية عالية ونوعية نفط ممتازةحقل المرجان:1967النوع: بحريالإنتاج: حوالي 300 ألف برميل يوميًاالوصف: من الحقول البحرية متوسطة الحجم، ويخضع حاليًا لتوسعات كبيرة.حقل الظلوف:1970النوع: بحريالإنتاج: نحو 500 ألف برميل يومياًالوصف: يضم منشآت متقدمة للإنتاج البحري ويقع بالقرب من حقل السفانيةحقل منيفة:1957النوع: بحري/ شبه بحريالإنتاج: نحو 900 ألف برميل يومياًالوصف: يتميز بتقنيات بيئية حديثة تحافظ على الحياة البحرية في الخليجحقل الشيبة:1968بدأ الإنتاج عام 1998النوع: بري (صحراوي)الإنتاج: قرابة مليون برميل يومياًالوصف: يقع في الربع الخالي، ويتميز بصعوبةالوصول إليهوتحدياتلوجستية انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.